معدل تقييم المستوى: 3567
لو رأيتم رُبى بمريول المدرسة لكبرتم تكبيرا ...! حتى ضحكتها بدأت مختلفة كقطعة حلوى بفجر العيد تداعب شفاه أحلامها العذراء ...! ورب القلم والحلم يـ ربى .. أنكِ قطعة من الجنة تحتضنها عيوني ...!