صقر فيصل
ـــــــــ
* * *
أُرحبُ بك في أبعاد ،
وَ عاطِر التراحيبِ بك تطيب .
:
وَ يَومٌ جميْل هُو هذا اليَوم ،
عنْدما نكونُ بصُحْبتك وَ فَصاحتك نتَشكلُ على هَيْأة مُروج ،
وَ تأخذُ أعْيننَا دَور الفرَاشات بعْد أنْ تشكّلت حروْفك أزهاراً .
:
شكراً تتلوك .