
وَتَبْقى مَلامِح الْغِيَاب تطُارد أفْكَاري وَتُشَاركَني ضَجَر اللَحَظات بِ شَغَف وَفِي يَخْرسُ أعْمَاقي حَتَى يَتَفَجَرُ الْصَمْتُ وَيَسْأل ( أيْنَهُم ) ..!
يَالله .. لِ وَجَع السؤال حِينَما تضيعُ الإجَابَة أمَام قَسْوَة الأيَام .. وَتَبْحثُ أشْيائي عَن ذِكرياتِهُم لِ تَزيدني فُقْداً بِهُم حتى أنْطُق ..\ وأحْتاجِهُم ..!