أُؤيّد ُ التّصَامِيْم ، بَل إنّني أحَد زوّار قِسْم التّصْميم فِي أيّ مُنْتَدى تَقَع عَلَيْه عَيْني ، وأجِد ُ فِي نَفْسِي تَسَاؤل حَول كُل مُصَمّم يُعْجِبُني :كَيْف لَه أن يُبْدِع وتَكون لَه قَامَة ٌ فِي عَالَم التّصْمِيْم بِدون أن ْ أجِد ذَوات ِ الأرْوَاح عَامِلاً مُسَانِدًا ً لَه؟
وقَد سَمِعْت ُ أنّ هُنَاك فَتْوى ً تُحَرّم التّصْمِيْم الّذي يَحْمِلُ ذَوات ِ الأرْواح بِه