لَسْت ُ مُلْتَزِمَا ً ، ولاأدّعِي الكَمَال ، ولَكِن لَديّ قَنَاعَات ٌ أؤمِن ُ بِهَا كَثِيْرَا ً ، قَد يَجِد ُ البَعْض مِمن ابْتُلِي بِسَطْحِيّة التَفْكِيْر مَايُسَميْه تَنَاقُضَاً حِيْنَمَا يَعرِفُنِي ، ومِن هَذِه القَنَاعَات أنّني لاأُؤيّد البَعْض فِي وَضْع رَوابِط أغَان ٍ للزّائر ِ والعُضُو ، وذَلِك لأنّني اجِد ُ أن وِزْرَ مَن يَسْمَعُهَا سَيَحْمِلُه كَتْفِي الضّعِيْف-وإنْ وجَدَني البَعْض ُ مُسْتَمِعَا ً لأُغْنِيَه!