كُنْتُ أتسآئل دوما ً :
أحقا ً قتلنِي الهم حين كَسَوْت خاطري عذاب .. تجاهل .. اتهامْ
ثُمَّ ألقيتَهُ في قبور الغُرباء !
بِ لعنةِ شفاتك حِينَ ضَربتَ بِ جدار مِنْ ضياعٍ مُوَشم بالمرارة
باترٌ أحلامِي ..،!
أم أنّي مِتُ حين ابتسمتُ براءة وصدقتُك نُوراً فِي جبين أوجاعي
إلى أَنْ حرثتني عذابا ً مرةً أخرى
بذات الأقنعـــــة
!