أنثى الوجع ..!
صدقيني لم يمت قلبكِ ...!
كيف له أن يموت وشلالات البوح تتدفق من قمم لغتكِ ..؟
أعرفك جيداً ككتابة تنسج من خيوط الضوء لغة لا تهزمها عتمة الألم ..!
يــ ونة ..
لن أقدم العزاء لقلبك ..
فهو نابضٌ بك كأبجديات الشروق ..!
فقط انزعي وشاح ألمك ...
فما زالت الأيام حبلى بأطفال الأمل ...!
مودتي ...