سلمان العنزي المحترم
ربما لايحق لي التعليق على النص كوني سوري ونحن في سوريا قد تجاوزنا هذا منذ زمن ولم تقم القيامة لدينا ولم تتهدم أخلاق المجتمع وما يحدث لدينا هو أقل بكثير مما يحدث في بلدان أخرى.
لدينا في سوريا سيدات فاضلات وذوات مراكز علمية متقدمة وصاحبات خلق رفيع يقدن السيارت و لا ضير في ذلك.
لا أظن أن الأخلاق مرتبطة بقيادة السيارة.هل كلمة قيادة هي التي تثير الخوف؟ لنسمها سياقة السيارة. أم حتى في هذه بدعة؟
أخي سليمان يحمل مقالك شجون عميقة بحاجة لجرأة عالية كي تعالج.
ولعل الخطوة الجبارة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبد الله بن عبد العزيز في إقامة جمعة امللك عبد الله للعلوم والتقنية هي أكبر دليل على النية الصادقة في معالجة ما هو معيق.
محبتي لكل الأخوة في السعودية التي نجلها ونحترمها فهي بلد لكل العرب والمسلمين.