وَ كُلَ عِيِد وَأنْت ِ أجْمَلْ أُسْتَاذَتِي شِيْخَه ,
ألْبَسْتِي العِيْد مِنْ حُرُوفَكِ حُُلَة يُمَارِي بِهَا فِي الِعِيد !
كَمْ هُوَ رَائِع أنْ نَقْرَأ العِيِد بِلُغَة الشِعْر وَ الشُعُور حِيْنَمَا يُتَرجِمُه لَنَا القَادِرُونَ عَلىَ ذَلِك .. فـَ يُصْبِح : شوفة وَ ضحكة وَ فرحة وَ غيمة وَ بستان وَ وطر وَ أشْيَاء َتحَتْاَجُ لأنْ نُعِيدَ إرتِشَافَ القَصِيْدَة زَلاَلا ً لِـ نَكْتَشِفَهَا .
خَفَتَ العِيِد لدَيَ بَعْدَ اليَوْمُ الأوَل وَعَادَ بَعْدَ هَذِهِ القِرَاءَة اللتِي جَعَلتَهُ أجْمَل .. دُمْتِي أجْمَل .