اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
قَد يُزْعِجكِ :
لَكِني بِصدقٍ لَمْ ألْتَفت لِلْقَصيدة بِشَكلٍ نَجيبٍ , كَما اعْتَكَزتَ عَيني عَلى الألفِ فِي ( أبعادي ) وخَطك الْسَريع كَرْفَرفة
وَ الْمَائِل كَأرْجُوحةِ رِيح .
كَانتَ الْمِمحاة وَاضحة فِي ( صدر ) , وفِيها أرَختِي الْمَحو يَامِيرال وَ زَرعتي فِي الْقَلبِ بَهجة الأمْهات .
حتّى ( شباكي ) كُتِبتَ عَلى هَيْئة العُصْفُورة الْفَرِيدة , مُستقلةٌ كَافها عَن الْسَنابِل
ويَائها بِئرُ ماء .
تُحبّك أبْعَادك يا مَيرال تحبّكِ
وَتَنْتَميكِ جداً
|
وانا ايضاً
وانتي عظيمه ياقريبه الى قلبي جداً عظيمه
واحسدني على قراءتكِ وحماكِ الله دائماً اقولها حين اقرأك وابداً
ادهشني مالفت نضرك ياجنه
شكراً لقلبك ولروحك الشفيفه جداً
كل عام وانتي كــ انتي
عطر وجنه