اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي
تستذكر تفاصيلها وتستنكر محاصيل الغربة التي ملئت الغصة والقصة المكتوبة على خارطة الرمل ..
حنين وانين شوق ووله وآهات تسكن الرصيف آخره و أوله ..
هنا عتبات روح أنهكها البوح لربيع لا خضرار يسكن خاصرته ..
القديرة ...زكيّة سلمان
أكاد أتلمس حرارة أحرفكِ وأتحسس أنامل نبض دافئة ..
حضوركِ حبور وتواجدك نور ..
فأهلا ومرحبا بكِ وباإبداع الذي يسكنكِ ..
دمتِ بسمو ورقي ..
تقديري .
|
تلوينا أيدي الغربة كلما أشتدَّ بنا الحنين إليهم
وتنزف الذاكرة ،
أوجاع الشوق المتأبط / ناراً
للحظةٍ تطمر كل تلك الفجوات الحائلة دونهم
ونحضى بالوصال ،
ولو بعد حين..!
القدير/إبراهيم الشتوي
شكراً أن منحتني هذا الضوء