أخِي الحَبِيْب
لايُحَارِب ُ المُجْتَمَع مِثْل بَعْض ُ منْتَسِبيْه
المُسَلْسَلات الخَلِيْجيّة بِجَمِيْع دُول الخَلِيْج تَتَنَاول مُجْتَمَعها بِشيء مِن الاسْتِخفَاف
طَاش مَاطَاش يُقَدّم حَلَقَة ذات َ مَضمُون ٍ جيّد ثُم يُقَدّم عشْرحَلَقَات ٍ بَعْدها سَاذجَه وتُسيء لِلْمُجْتَمع ، والمُؤلِم حَقّا ً اسْتِخْفَافهم بِالدّين ِ ومُنْتَسبيْه بِدَعْوى نَقْد الخَلَل!
وكَذلِك بيْني وبينك ، وتَهرِيْج سَاذِج لايَمت للكُوميْديا بِصِله
وعَوانِس أيْضَاً
الحَديْث يَطُول حَول فَن الخَلِيْج الهَابِط !
كُل الشّكر لك