على ذكر الأمثال الشعبية
يقال أن إحداهن أرسلت ابن أخوها بجملها ليرعاه
فساقه أمامه و هو يغنّي .... في المرعى ضاع الجمل
و استمر الفتى في غنائه، دون أن يكترث
فذهبت هذه القصة مثلاً :
مضيِّع جمل عمته، إن لقاه غنّى و إن ما لقاه غنّى
أنت قلتها و صدقت :
مواطن حينما يقتضي الأمر
هذه الوطنية التي لم أعرفها إلا من خلال الدجاج فقط، و بعد فترة اكتشفت أن دجاجات دو بنات حلال
فتركت الوطنية و ذهبت لبنات الحلال
وطنية! مواطن!
كل عام و أنت بخير
و هذي حدود الما
تحيتي