لا ادري يا سطام
كلما قرأت لـ فهد اشتقته
يا سطام
صوت فهد تحريض للكتابه
جرّب تسمعه وهو يقرأ نص
وراح تقول صدقت
لن اتحدث عن فهد في القصيده
فقط اتناول صوته في القصيده بأنه حالة تبعث الشعور من مرقده
هذا الكبير خلقا ً
يتناول القصيدة كشيء قريب من الناس
يحدثها كأنها هي من تقرأ الشارع لا الشارع من يقرأها
يدنيها منه كـ طفلة من البياض
يداعب خصلات شعرها كـ حبيبة تعيش اجمل لحظاتها بين انامله
يبكيها وينسيها الالم متى شاء
فهد دوحان
شاعر تمنيت لو ان المسافات تقصر اميالها
لأعشب الطرقات بصوتك
صغيرك "خالد"