وأنتِ هنا يافاطمة ارتكبتِ ماجاء في سياق العبارة ,
وكنتِ أشبه بكِ من أي شخص آخر ,
بفكرةٍ أخرى ,
خرجتِ عن سلطة العبارات ,
تمردتِ على عنجهية ماجاء فيها ,
والحكمة البالغة هنا ,
تكتبكِ فيما أنتِ تفصيلنها على قياس أفكاركِ الأولى ..
من يقرأ هذا الحرف بعينٍ مغمضة ,
ستجرحه رقته .
القنديل ابراهيم التميمي ,
تعتقل لحظة هاربة باحترافيه بالغة...
أوقفتني الصورة كثيراً...
فشكراً لك..
وللنثر الأدبي مالا يُحصى من الشكر..
.