:
لا يَكْتُب هذِه القَصِيدَة إلاّ إمْرأة ، لا أقٌول ذلك بسبب موضوعها أبداً .
بَل لأنّ روحها أنثويّة ورؤيتها أنثويّة تَوَغّلها أنثويّ وأنتظارها أنثويّ أيضاً .
كُلّ ما فيها يوحي بتاء تأنيث يَركُل أيّ شيء رِجَالي بـِ.. قَلَمِه !
مع أنّ هذه الأمنيَة لن تتحَقّق بمعزلٍ عن ذلك الرَّجُل .
شُكراً لكِ / يابنت خالد .