"
يا تواب يا رحيم.. فلتستجب لدعاء هذا الرجل الوقور.. اللهم آمين.
ليس كل شعرٍ في التوبة يزمّل الذائقة، وهنا تنحسر عند فهد دوحان خطابية الدعاء وتغوص للدخال.. ومن ثم تخرج لنا بصوت الشعر وكأنها مآذن الحرم. حينها ينساب إلى الأفئدة لحن القصيدة وكأنه المخلص أو المعمدان، وإلى آخر النص وأنت تستمع لأنشودةٍ لا يختلف طهر صوتها عن بياض قدسية الأذكار.
كعادتك.. مليء بالثقة والثقافة والشعر يا كبير
"