الأغلب انطباعيّين بدليل أنّهم يكتبون الشعر بجانب النقد لايوجد ناقد ناقد إلا قليل مثل د.سعد الصويّان ,الياحة كان فيها ناقد فذّ وممتاز لكنّه حورب لين قيل آمين وهو:عبدالله الزازان قال آراء جريئة وصريحة حول نايف صقر وسليمان المانع وعادوه جماهيرهم! مع ان أغلب كلامه كان صحيح ,الساحة ماتبي ناقد تبي من يقرا لها ويكتب بجانب النصّ هامش نثريّ فخم
عبدالله الزازن قال ان نايف صقر يتعب بقصيدته بشكل كبير وأغلب ابياته رغم جمالها مصطنعه بصعوبة _وإتقان_ وتكلّم عن سليمان وقال هو بارع باتشعار ظروفه ولو ينتهي ظرفه بيطيح شعره وفعلا كلامه كان منطقيّ
أغلب مايقال اجتهادات _مشكورة_ , لكن برأيي طالما أن الناقد قد يكون غير موجود بفاعليّة على الأقل نحتاج إلى ذائقة ذائقة كماهو الحال مع عبدالرحمن بحير أيّام جريدة الرياضيّة ولم يكن شاعرا على فكرة ! وبالجهة المقابلة بنفس الجريدة كانت هنالك صفحات سعد زهير وهو شاعر على الأقل كانوا يقدّمون أسماءً جديدة ولها شيءٌ جديد تأتي به
من الصعب وجود ناقد في ظلّ وجود حالة النجوميّة بالشعر والشعراء .
لاأدري لكنّي لست أهلا لتصنيف أي شخصٍ على أنّه ناقد وغير ناقد فقط أعطيت رأيي