"
إنه كرسي الملوك يا أبو عبدالله..
ومحطة للأصحّاء الذين أرادوا النفاذ بخطواتهم الخيّرة بعيداً عن سبُل الحياة المعوجّة..
ونحن هنا نبارك لأسماعنا وحناجرنا وذواتنا أن جاء صدق المطر هذا، وبه اغتسلت أذواقنا من شوائب الشعر الرخيص!
نص أشبه بمعلقة ذهبية يرتكز رمح إبداعها عند أبواب الأمراء.
كل عام وأنت أصدق الشعراء يا عقاب، وكل لحظةٍ ووحشة اللقاء بك لا تنتهي في دواخل القلب.
"