سَخاؤكَ بدا مِنذ الخُطوةِ الأولى يا عبدالله ..مِن كفِّك الشغوفة بالشعر
والمُبتلة بالربيع .. حتَّى وَرقة الرُّزنَامة التي اقتَطفها هذا النَّص كانت كـَعمر بهجة
وميلاد مطرٍ يعرِفُ طريقَهُ جيداً إلى أرواحِنا
مرحباً بِك ياعبدالله
وبالشعر الأجمل بمعيتك
.
.