كُل شيءٍ بدا مُكتملاً يا مُحمد ..
منذُ رنَّةِ الوتر الباكي إلى خيبَةِ القارِب المَكسور وحتى الدمعة الكبيرة حِين سَالت شِعراً
استَطاع هذا النَّص أن يُمسِك قُلوبنا بإحكام ويقبِض عليها بإحساسٍ عالٍ وشُعورٍ بليغ
في كُل مرة تجيء لِتُعرف العذوبة بأنها صِفةُ الشعر حِين تقترِفه أصابِعك
رائعة جداً
.
.