كالجدولِ حينَ ينهَمِرُ مِن علٍ هذا النص العذب إلى مُنتهاه
كُنت أقرأ ياخالد بِمتعة بالغة وأشعُره يَحصُد الهَواء ويملأُ بِه رئتي
ومما زادَهُ جمالاً تِلك الالتقاطات الجَميلة التي تُفاجئني بين بيتٍ وآخر
تماماً كطِفلةٍ تَقفِزُ فَوق الغَيم
رائع جداً
وأهلاً بعد غياب
.
.