‘
وَ لأنَّه مِن الصَّعب أنْ يَجرح المَرء كفَّه بنفسه فَ تجدهُ
يُوجَّه الأَداة _السِّكين_نَحو أوِّل زَائر تُرحِّبهُ عيناه !
وكَذلك الحال لَنا كَ بشر .. !
اِعتادتْ عُقولنا وَ أقوالُنا عَلى حمل شَمَّاعة مِن صُنع أفكارِنا
لَيس لها أصلٌ ولا مَولد ،!
علَّنا بذلك نُخفف مِن وطْأة الإحساس بالذنب تِجاه ما يَحدث !
..
بُوركَ المِداد يا أُلق
مِداد ودّ
تجرُّد