:
خططتُ خطاً في الأُفق..
مقبولا كان ..لكن واثق وغبي.
أُحبُّه..وأتمنى أن يسلك حديثي أيُّ جهةٍ في الدُنيا إلا حيثُهـ.
أغمضتُ عينيّ ودحرجتُ البؤبؤ ناحيتهـ حتى لا يكون من ناحيتي
لكن..تشبَّثَ بي وحسب.!
همستُ لهـ.. حسناً دعنا نُحلِّق معاً.
:
لو كانَ لُعبة تُقابلني في طريقي أنَّـا وجهت و في كُل مرَّة أُغادِر غُرفتي ،
رُبما استطعت أن أكرهه ،لكني لن أفعل لأني امتلك غباءاً مُستديرا لايفهم إلا ما يود.!
سأم..ياربي والدُنيا تتكثَّف في قزحيتي لِ تعبُر بسلاسة صوبَ عقلي..
و بُنيات اللطافة لايفتئن في رقصٍ صاخِب..لا جمالَ فيه ،على الأقل كما أرى،
لم أكُن لأفرش بساطاً أحمرا لخطواتٍ مجهولة الوقع،لكن أُجيدُ التوقع
وحقيقة لا أهتم..أبداً أبدا حتى الأشياء الجميلة أصبحت لا تأتي مع أنفاسي
حينَ آخذ نفساً عميييييييقا.