معدل تقييم المستوى: 460
الرّقة عروس الجزيرة السّورية , الفرات و ماءُ الأصالةِ و العراقةِ يجريِ كالشّريانِ الأبهرِ في صعيدها العتيق .. و شِعرٌ يلامسُ القلبَ بوجدانيّتهِ و رقّته .. مزيجٌ فريدٌ لا يستطيعُه إلّا أستاذٌ كماكَ . شُكراً للحبِّ هنا .