تُطلينَ يا إيلاف بكُل أصواتِ الجمال
لتحصدي أسماعنا بسنابِل حنجُرتك ..
الغِناءُ المُنسَجِم في النَّص جاءً منتفضَاً كـ وترٍ قَديم يَعتَمِرُ لحناً مُعتَّقاً
ويَحسِبُ عُمر الذاكِرة على أصابِع الأمنيات .. هكذا أقرؤه وأسمع
حتى الطريق باتَ يبحَثُ عَن أقدامٍ تُهدهِدُ وَجعه
خلابة يا إيلاف ..
وتُشبهين الربيع كُلما حضرتِ
.
.