شوفي الدواير تتسع . .
وتتسع . .
وتتسع . .
و
تضيق بالآخر
مستنسخه همي !!
لا شفت في عينك دمع
كم يتسع همي
و أموت بالآخر ..!!
كانت البارح
صغيره ..
وكانت أمانيها عِشِقْ
تِرسم بريشتها قُلوب
ولاهي تلامِسها تِدِقْ
تكتب رسايل عِشقها
وتِخلق بامانيها حَبيب
توصِف وَلَهها لشوفته
وما تنتظِر منّه يجيب
لا تسألي وش فيك ،،
مب سهل شرحه . .
إلي بلاني ما قدر به لساني
ماني بضايق بس . .
الضيق فسحه
لا من شعرتي بالذي في
(
كياني ) !
يا ضي هالدنيا كفى
ما عدت أتحمل جفا
ينشد عذابي رحمتك
أستسمحك
لا تقسي يوم اني خطيت
وجيت أعترف في غلطتي
لا تنكري كل ال/عطيت
نسيَت شفاهي بسمتي
لاجل أسعدك
وأخطيت
اخطيت
جيت أستسمحك
إيه خاين وأعترف لك
في غيابك عز ذلي
وعن هوا غيرك ترفعت ورقيت
ويا كثر حولي غنادير وصبايا
بس انا ما خون خلي
لا بغيتي إنك تخوني
محللك من كل ذنبك
بس امانه
" خوني مثلي "
صحيح هو من شاف زولك تمناك
لكن تمنيتك أنا قبل اشوفك
شفتك حلم والحلم أقفى وخلاك
أقفى ويده
ممسكه في كفوفك
( أعشقك )
مليون قبلي قالها بسالف دهر
ودي بشي (ن) جديد
يكون
درس (ن) للدهور
ودي أوصف لك غلاكي
ودي أبني لك قصر
من حروفي تسكنيه
وماهو بمثل القصور
يا اغلى ما عندي تعالي
وافتحي هذا الصدر
واخطفي قلبي وشوفي
اسمك بوسطه
امحفور