حينَ يكون رقيب الذات_ وأقولُ الذات لأن الرقيب المحسوس لن يُجدي
طالما لم يكُن هُناك تكاتف في الأهداف والمباغي ،فإن كانَ الدافع من
عدمه ذاتياً فستقل بشكل شبه نهائي وأقول شِبه لأنَّ داعي الشيطان
لايموت ،ولأنَّ الخطأ قد يكون في لحظة تراجُع صغيرة جداً ،
وَ للسن والتربية والتأسيس والوازع الديني أدوارٌ كذلك...
والقضية أيضاً لا تحمل مُذنباً واحدا.
"
سعيدة بالقراءة لك.