القدير: خلف المهيلان
موضوع جميل ونقاش رائع
ببساطه
أرى ليس هناك حداثه أو تقليديه
قديماً: أبل ويكون في الصحراء ويستدل على النجوم وتوابعها
الأن: تمشي في الطرقات تجد الشوارع والاناره والارصفه وعصير
فأن كتبته لاضير لأنك وجدت ماوجدته
قديماً: يركب حصان وبالخلا حياته ..
والأن صعب تجد خيال على طريق خريص 
مثلاً شعراء دون الثلاثين سنه وش عرفهم لسوالف القدماء
فـ لمن يكتب رصيف مزهريه كوب شاي كوب قهوه
هذه مفردات موجوده في حياتنا ونتقبلها بجمالها
ف لمن يكتب واحد رغوة حليب الناقه وتوابعها ..
زين الحين نعرفها اذا ماذهبت عند الكثير..
نعم نحترم اجدادنا ونفتخر بهم ولاشي ينقص قدرهم
ولكن كل جيل له وقته
وتبقى توظيف المفرده حسب الشاعر وتمكينه لها [ومقصده منها]ك رصيف الشمس
أعتقد وضح الشاعر المطيري مقصده منها ..رغم انه له الحق عدم تفسيرها..
ومازال صراع التقليدي والحداثي 
عاطِر التحايا