معدل تقييم المستوى: 17
كُونكْ خالداً بِ أعماقي لا تتركني بينْ حوائطْ الانتظار أُعاتبْ خطواتي لم تقٌدني إليك فكُنتُ في الصف الأخير منْ مطاراتِ الوداعْ أستلقي بين مقاعد ألتفتُ يميناً ، شمالاً
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها