.
،
صدقني انها المرة الأولى اللتي أقرأ فيها سيرة ذاتية ك هذه ، رائعه و
خفيفة ُ على الروح / القلب ، بها الكثير الكثير مما اختصرته في حروفك ومليئة بكم هائل من المواقف والأحداث
اللتي تصفك ولاتصف غيرك ابدا ً ، ذاك الطفل الهادئ المشاغبٌ حُبا ً واليافع ُ شوقا ً وعِشقا ً و
رغم كل هذا ف هو يبقى إبن ُ بار رغم عشقه وتَولعه واضنك تتفق مَعي انها ولو انها انجبت قبيلة بأكملها
تبقى كونها عشقتك في عمر العشق ، تبقى تحبك ولن يكون لقلبها غيرك و
ان احتضنها رَجل ُ آخر وإن .. ،
اشتهيت الكتابة و
ها هي يدي بدأت تنتفض .. حفظك ربي وربها ..