محمَّد القاسمي ..
الشِّعر النَّابِض في هذه القصيدة يَتكفَّلُ بِحجزِ مَقاعِدنا لرِحلةِ بَهجة
ودَفعِ تَكاليف التَّنفس والحَياة والتَّحليقِ فِي آن
كُل شيء كان في غاية الجَمال والاتقان ../ ابتِداءً بالبَحر الـ يأخُذنا مَعه في سَفر عذوبة
وليس انتِهاءً بالقافيتين حِينَ تَشهقُ إحداهُما وَجَعاً خفيَّاً
وتَزفُره الأخرى
رائع وأكثر يا مُحمد
.
.