.
في المَطلَع تَساؤل يُثير الانتِبَاه حقاً
ليُتَابع السُؤال نَفْسه ، هَل الثَواني رَاضِية بِالعَيش في كَنَف الدَقَائق
أمْ أنَها مُجبرة كَإجبَارك عَلى الهَم !
:
مِن أوَل الوُضوح مُرورا بِالغُموض ثم إحسَاس الزُهور وَالمَوانئ
ذَلك التَتابع هُو مَا يَلف نَصّك وَيحتَويه
إطلالَة مُلفِته
:
شُكرا لَك
.