أهلاً يا هَنْوف ..
حُضْوركِ جَمِيل جِداً وَ مُرِيح.. رُغم أنّه حَازِم وَ جاء يُحدِّث بإنْسانِيةِ الأمَانِي وَ الْصِدق و الْوَطن و الأحْلام .
حَتى فِي آخر جَمالك الـّ لا آخر له .. جَعْلتني أبْتَسم ..لَيْس فَقط لِتستقيم الأمُور ..
بَل لأنّك هُنا ..وَ اسْتِقامة الْرَبِيع تَبْدأ مِن يَدك .
رَائِعة وَقَلْبُكِ نُدف غيم
,