تستذكر تفاصيلها وتستنكر محاصيل الغربة التي ملئت الغصة والقصة المكتوبة على خارطة الرمل ..
حنين وانين شوق ووله وآهات تسكن الرصيف آخره و أوله ..
هنا عتبات روح أنهكها البوح لربيع لا خضرار يسكن خاصرته ..
القديرة ...زكيّة سلمان
أكاد أتلمس حرارة أحرفكِ وأتحسس أنامل نبض دافئة ..
حضوركِ حبور وتواجدك نور ..
فأهلا ومرحبا بكِ وباإبداع الذي يسكنكِ ..
دمتِ بسمو ورقي ..
تقديري .