حديثك منصف ولاشك أ.حمد ..
فأنت قسمت العبودية بين الرئيس والمرؤوس
وبذا يكون الخطأ مقسوماً إلى نصفين ..
والحل منوط بأحدهما ..,
إذ ينبغي اختيار صاحب المنصب على أسس
اجتماعية وشخصية ونفسية قبل الأسس العلمية ,
أما البطانة .. فاختيارها وقفٌ على صاحب البشت
فإن صلح .. صلحت اختيارات بطانته ,
وإن فسد .. فسدت ..!
.
أ.حمد الرحيمي
عودة رائعة تستحق الانتظار
شكراً لك