*
لكَ يا فهد دوحان وَ لأصَابِعِك التي تتنفّس و رئتك الغير ملوّثَة بالأدخنة كُلّ التقدير وَ الإعجَاب هذا أوّلاً .
بعد ذلك دعني أُحَيّيك على هذه القصيدة المُثَقّفَة / والتي أمْسَكْتَ من خِلالها بِمُنتصف عصا الشِّعْر .
فَسُمُوّ الرؤية وَ رُقِيّ المضمون و حرفنة الصّياغة أشياءٌ ارتقت بتقليديّة الشّكل / القالب .
فَـ يَادوحة الشِّعر : شُكراً
بِقَدر الشّعر الذي حَوَتْهُ هذه القصيدة .