حروفنا كالغِزلان الشاردة
يصعُبُ الإمساك بها إذا قررنا الإقتراب لصيدها ...
وحينما نُشيحُ بأرواحنا عنها تعودُ إلى أرواحِنا هاويه ...
يا اللـه
... كم هذا لذيذٌ ومؤلِمٌ في نفس الوقت
كُنتُ فَرِحَاً بهذا الهطول يا مها..وأكثر ...
وتقبلي حروفي المبتورة للترحيب بكِ هُنا ..
لـ روحكِ قُبْلةُ السعادة ..
