كنت الرفيق..
في عُتْمة الحريق,,
أعلم أن غيابك ليس اعتباطاً ..
لكنـ
لو أننا كلما وجدنا الرما11د نفخناه لما أزْهَرَتْ ملامح نظيفه!!
لكننا حتماً سنكون أطهر إذما أزحنا الرما11د برشة ماء..
تُزيح ما يعلق في الصميم بعنفوانٍ وتصميم..
فقلما نقتبس الأُنس على صفحة السرا11ب!!