وكأنَّ العذوبة مغرُوسةٌ بين ضِلعيك يا بدر
تَجيءُ بعد الغياب بِشعرٍ زلالٍ تَهمي مِنه رائحة المَطر
وحكايا الغَيم والعُشب والظل الظليل
إحساسُك ممتد .. وحرفُك مُورِق
ولأنّك باعِثٌ للجمال دائماُ .. توقفتُ هنا :
تقولي لي نسيتك كـذب وشلـون تنسينـي
________ وأنا نبضات قلبك لابعثت الحـب تسمعنـي
عيونك سود لكني سـواد الحـظ معمينـي
________ نخيـت الحـظ لكنـه عجـز لا يطاوعنـي
رُبما اختلَّ الوزنُ في الشطر الأول من البيت الأول
والثاني مِن البيت الثاني
ممهورٌ بالجمال دائماً يابدر
شًكراً بلا حدّ
.
.