ولن تغادري المكان ورائحته وقلبك معلق بين السماء والمساء ..
فالحقيبة / الأنا ..
مثقلة بكِ أمام أرصفة الصباح المكتنزة بأجساد اعتراها الغدر والقدر ..
والقفل وحده لن يقف عائقا في تخطي المكان والزمان لمدن الضوء .
القديرة ... سكون
وفي كل حضور تشرق أحرفكِ بالنور والحبور ..
فشكرا لكِ وللعطاء الذي يسكنكِ ..
دمتِ بسمو ورقي ..
تقديري .