كاتب
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 245
عادل العوادي ... أهلاً بك كثيراً ... نصٌ تآكلت روح عاشقه ولهاً ... و استضاءت روح عاشقته غياباً ... و تنهدته لغة الوصال دمعاً ... فكانت روحه الصبح و الليل معاً ... و بقيت أنفاس طفلته توقظ النوم في نبضه ... عادل ... أنيقٌ أنت رقيق ... شكراً لك ...