عادل العوادي ..
لَم يَكُن انتِظارنا عبثاً ..
فَعُصفُورَتُك مَاهِرةٌ في اخْتِصَارِ الوقت ../ و سَرِقةِ سُنبُلةِ البَهجةِ مِن أكفِّنا
أقرأُ الياسَمين أعلاه .. وأشعُر الضوء والأغنيات
والأجنِحة تتحدَّرُ منه
تصويرُك بليغٌ وبالغ الجمَال
وحُضورُك الأول يَفتَحُ شبابيكَ الضوء
مرحباً بِك
وأهلاً
.
.