اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
سكون
الرحيل الأخير ،
لا يأتي إلا بـ مُجازفةِ إرادة ، أو إرادة المُجازفة
ولكنكِ هُنا يا سكون
تَشغلين ذهن الأسئلة
وتُديرين بوصلة الإجابة على اللا إتجاه موحد .
لـ تُرهق الإجابات في فم القدر ،
وتبلع ريق ظلها على عتبة ذلك الباب الفاصل ،
بين الحياتين
لمحة :
هل لا تُتبع بـ ( أَم التخيير )
مُضيئة أنتِ هُنا
شُكراً لكِ .
|
سعيده بأضاءتك هنا
دمتي بــ ود