:
أدري أبي أن مكوث الوردة في يدك لم يزد على فترة ماكانت زاهية
و أدري أنه ليسَ بيدك شيء وأدري أني كُنت أنانية،
أبي غاضبة انا لكني ابتلع غضبي و أضرب صدري قليلاً حتى لا يقف وتشعر به حينَ
أتحدَّث ،
أبي أناأُصخي السمع بدقة..بدقة يا أبي حتى الهَوَس
أبي مازالت دمعاتي ساخنة، وفي قلبي أنَّة وعينيّ رطبة وجرحي حزين يبكي ..
يبكي يا أبي لأرحمهـ.!
أبي..أبي..أبي ...
في داخلي أشياء كثيرة لا تُريد المُغادرة تتشبث بي تؤلمني..