*
..،موتك هو!" عودتك: للحيآة .. وحيآتك.. هي :!" شريط ملتف... ، اعاد لك توزان العودة إلى.. الخلف...
- قرأت.. سرد../ .. فأجعتك.. وأنا. وأصابعي.. يجتاحهآ. الرعشة.. والخوف.. معاً...
- ملكني الخوف.. وكأني .. أرى مشهد الارتطأم.. بعيني...
كم أنت مذهل.. ياعبدالعزيز.. في سرد الحدث... " والحمدالله علي سلامتك بكل.. دقيقة وثانية ! .
وكن بخير.. فقط..
االندى!
.
.
.