كلّما جئتُكَ أحاولُ أن أرتبَ الكلمات بما يواكبُ حجمَ الإنصهار هنا؛
كلّما ضاقَ خناقُ الليلِ على خاصرة الحرف، واستبدّ بي ارباكُ الفكرة ../!
بعضُ الأشياء لا يتسعُ لها مكانٌ ولا كون،
لأنها احتراقٌ لا يترمّد، ونارٌ لا تهدأ ../!
صالح،
تعثّرتُ بِ الحبكةِ هنا؛
فَ شكراً لِ الإحتقانِ الحادّ ../!
-][-
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
دانا البراهيمـ ...
حلّ المساء بكل سكونه ...
منتظراً تلك الطلقات النارية كي تضيء له جنونه ..!
حتماً سأنتظركِ ...
وأن غادر العيد شفاه الطفولة ...!
أتمنى أن لا يطول انتظارنا ..
كم الساعة الآن ..!؟
مودتي ..
|