غياب الوجوه.. أو مرورها الذي لا يكن كمرور الكرام.. كما قيل
هذا الحضور / الغياب المفاجع !.. هو من يترك القناديل مغبرة تمسحها يد الريح كلما مرت من هناك
لذا هم موجعون بقدر تفاهة النسيان ..
لو أخذوا معهم حاجياتهم من ثقب الذاكرة.. لكان أجدى بنا أن نعيش بسلام
الكاتب سالم عايش
قراءتك لي... أسعدتني.. وزادت على الجمال جمالا..
شكرا من عطر
زينب....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم عايش
زينب عامر
أضواء أخرجت هذا الأحساس لاينطفأ نورها ، وغياب الوجوه تغنى به كثير من العشاق وكثير من الأحباب وعدد لا يستهان
به من الأصدقاء ، هذه هي الدنيا كثيراً ما تعرف من الوجوه وكثيراً ما تفقد وكل على قدر ما أخذ حيز من المكان بقدر
ما يترك غيابه فجوه في هذا المكان ، وكم لهذا القلب أن يحتمل .
الغياب دائما ما يستفز للكتابه وكتابتك يا زينب جميلة .
تحياتي ،،
|