منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ نَحنُ نَقْرأ المُسْتَقْبَل ! ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-27-2009, 03:54 AM   #3
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

الصورة الرمزية أسمى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 467

أسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العطر مشاهدة المشاركة

إعْتِرافــ :[ 1 ]
[ أشْعُر أنّي أعلم الكَثِير مِنْ الغَيبيَات ..! بَلّ حَقاً أنا أعْلم بِحُدوث أشياء غَيْبِية
أمُر بِحالة سَرَحانْ في أقْل مِن جُزء الثَانية وكَأن شَيئاً يُحَدثني بأنّ فُلان سَيَاتي
أو أمْراً سَيَحْدث لـ فُلان أو لي ..الخ .. ووقتُها لا التَفِتْ لِهذا الأمر وقَدْ
لا أشعُر بِه إطْلاقاً لكِني أتَذكرهـ بِمُجرد حُدوثه وكأنه مَرّ علي بكَامل
تَفَاصِيله ] تَحَدثتُ مَع أحد رِجال الدِينْ ذات لِقاء وقال:هذا مايُسمى
بالحَاسة السَادِسة يَهِبُها الله لـ شخص من 100 وتتصل بِها عِلم الغَيبيات ...!
هُل يُوجد حاسَةٌ سادسةٌ فِعلاً تَجْعَلُنا أشخَاص لَنا ميزةٌ عَن غَيرنا؟



إعتِراف [ 2 ]
قَدْ يَمُر بِكَ مَوقِف أو حَادِثه وقد تَقول لِنَفْسك [ أنا شِفت هالشيء بس وين ]
قَرأتُ ذات مَرة بأنَّ [ الطِفِل عِنَدما يولَد يَمُر بِه شَريط حَياته كاملاً إلى مماتِه
وماهذهـ المَواقف إلا لَحظات إستِعادة مِنْ شَريط الطُفولة المُخزن بِذاكرتنا ]
هل هِذهـ حَقِيقة نَسْتَطِيع أنّ نبني عَليها مِثل هَذه المواقف ؟؟

لا أُخفيكم أنّي لم أطْرح هَذان الأمران كـ مَقال ولكِن حَقاً الأمر باتَ مُحَيراً
لي وأخذَ مِنْ فُضولي الشَيء الكَثِير .. !!








الله يا عطر..
طًفتي بي نحو عوالم شاسعة..وأبحرتُ مع الجَمع في بحارٍ بلا شطآن..
:
أتذكّر حين كُنا أطفالا كانت جدتي أحيانا تتوقف عن أي نشاط تقوم به لِ تقول مُحدثةً نفسها:
سيأتي الآن أحد اخوتي أو سـ يدخل ضيف الآن..! وكُنَّا نُقابِل ذلك بـِ: (!) كبيرة..
وحينَ يأتي سؤال صغير أسفلها..تنظر بلا مُبالاة يُقابلهُ إيمانٌ كامل بماتقول: عيني اليمنى رمشت،
أو اذني صفرت.. أو أشياء من هذا القبيل.
لا أُخفيك ..قد تكونين تملكين فعلا حاسة سادسة أو في حالة صدق الأحلام : حيثُ يقول \عليه الصلاة والسلام: (إذا اقترب الزمان
لا تكاد رؤيا المؤمن تكذب)_أدري ليست الأحلام مجالك لكن
من باب الشيء بالشيء يذكر واعذري اسهابي حينَ راقَ لي حديثك..
ـ اعيريني انتباهكِ قليلا الآن.. أحيانا تقولين لمُحدِّثك : فلانة لماذا فعلت هكذا .؟وكنتي تعنين شيئا عاديا يفعله أي أحد في أي مناسبة.
مُحدثتك لا ترى في ذلك بأس ،ولا اشكال أو مايلفت الانتباه بينما أنتِ لا..! أو ..يحدث أمر قد يحدث في أي وقت أو أي مكان،
لكن انتي توقفتي عنده وعلمتِ أو خطر ببالك خاطر أنه ماحَدَثَ من فراغ.! ..أتعلمين لمَ ذلك كله.؟
ـ لأنها ترسبات تتالت في مُخيلتك فـ صَنَعَت لها أُسساً دائمة من خلالها يحكم احساسك والخلايا العصبية لديك كَ إشارات ضوئية
مُنبِّهة انتبهي انتبهي يوجد هُنا خلل.
وهُنا أعود إلى حديثك بدايةً حيثُ أنه فعلاً ليس كل أحد يملك هذه الصفة .
:
أما عن شعورنا بمرور بعض الأحداث بنا من قبل فأُحيلك إلى موضوع :


وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ..)0

حيث رد الرائعة نهلة و رد الرائعة مي ومايدور حوله الموضوع كافة.
وأتمنى أن تستفيدي جدا.

سعيدة جداً أن قرأتُ لك.. وَ وِدّ.

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس