معدل تقييم المستوى: 0
تخيّل أن السادسة صباحا، لحظتك المفضّلة على سائر اللحظات، تعثرت في الوصول و سقطت مغشيا عليها في دهاليز الوقت تاركة الصباح من دون فجر.